The smart Trick of المرأة نصف المجتمع That No One is Discussing



لقد سطرت المرأة على مر العصور والتاريخ أعظم التضحيات والروايات؛ فهذه الصحابية خولة بنت الأزور تركت في أنفسنا أثراً كبيراً فهي الشاعرة والمقاتلة الشجاعة التي خاضت كثيراً من الفتوحات والمعارك مع الصحابة، فكانت تقاتل معهم ببسالة، بالإضافة إلى كونها شاعرة فذّة ، كما سطرت الصحابية نسيبة بنت كعب أروع الأمثلة في مشاركتها في العديد من الغزوات والمعارك، بالإضافة إلى كونها ممرضة تداوي الجرحى، وتسقي العطشى منهم، فيما لا تغيب شجرة الدر عن الأذهان في مثل هذا الموضع؛ فتذكر بقياديّتها وحنكتها اللتان استطاعت بهما توّلي عرش الحكم في مصر والقضاء على الصليبيين، والكثير الكثير من الأمثلة التي لا يتّسع لذكرها المقام، أمّا اليوم فقد تمكّنت المرأة من تولّي العديد من الأدوار المهمة في كافة مجالات الحياة؛ فهي المربية التي تزرع في أبنائها القيم الأخلاقية الطيبة، وهي الداعمة بما توفّره للصغار والكبار من نصح، ورفع للهمم، ومؤازرة في حل مشاكلهم، وهي مَن تدعم الزوج وتقدّم له المشورة، وتساعده في اتخاذ القرار، وهي المعلمة لطلّابها تعلمهم وتأسسهم في المجالات الحياتيّة والعلميّة المختلفة، وهي الطبيبة والممرضة التي تسهر على راحة الناس ومعالجتهم، كما تمكنت المرأة من المشاركة في ميدان التنمية الاقتصاديّة، بما شغلته من مناصب قيادية وإدارية فاعلة، وصولاً إلى المناصب السياسية التي جعلت منها خير مساندِ للرجل في صنع القرار واتخاذه.

قبل فترة قصيرة جمعتني المصادفة مع إحدى صديقات الدراسة في مناسبة اجتماعية، وعندما لاحظت تغيرًا في شكلها الخارجي وطريقة ارتداء ملابسها دار بيني وبينها حديث عن ذلك، فكان ردها أن ذلك هو نتيجة لأجواء الانفتاح الذي نعيشه حاليًا، وأن المرأة يجب أن تكون حرة في اختيار ما تريده من الملابس بدون "وصاية" أو "رقابة ذكورية"، إلى غير ذلك من المصطلحات البراقة.

إن المرأة كانت في ظِلِّ الإسلام تتعلم وتتلقَّى ثقافة عالية، كما كانت تتحلَّى بالوعي العميق. ولم تتراجع المرأة إلى الوراء إلا في ظِلِّ الاحتلال الأوروبي، الذي حرم المرأة من العِلم والتعليم، كما حرم الرجل من ذلك أيضاً. حيث كان الاحتلال يفرض الأمِّيَّة والجهل على الشعوب الإسلامية، إلا أنَّ الاستعمار بعد أن كان هو السبب في فرض الجهل على المرأة، أخذ ينشر تُهمَة التخلُّف علميّا ًبالنسبة للمرأة يرجع إلى أسباب دينية إسلامية.

لم تعرف البشرية دينا ولا حضارة عنيت بالمرأة كعناية الإسلام وتعاليمه بها، فالمرأة لها في شريعة الإسلام الاعتبار الأسمى والمقام الأعلى، تتمتع بشخصية محترمة ذات حقوق مقررة، وواجبات معتبرة، وتكريم المرأة في الإسلام تم وفق مبادئ عامة، وصور جامعة.

وفي الفصل الخامس أعطينا نماذج لنساء خالدات عبر التاريخ وتطرقنا إلي دور النساء في هجرة الرسول - صلى الله عليه وسلم - وبيعاته وأعطينا نماذج لنساء خالدات في العصر الحديث.

وبذلك تكون المرأة نموذجا جيدا وحميدا أمام أبنائها ، فتقوم بضرب المثل الرائع لهم في حتمية الاعتماد على أنفسهم وأن يشعروا بالاستقلالية الخاصة بهم وذلك بالأخص أن الأبناء يقومون بالنظر دائما إلى أمهم بعين من الإعجاب وأن يقتدوا بها .

في الختام فإن المرأة لها دور كبير بالمجتمع ولابد على الجميع في المجتمع أن يعترف بذلك الدور والمجتمع المتقدم الناهض هو الذي يعترف بدور المرأة ويقوم بمشاركتها في الأعمال المختلفة في المجتمع لأن المرأة ربما تساعد في التقدم للمجتمع والتطور والازدهار والنهوض به وذلك لما لها من وجهات نظر ربما تختلف عن وجهات نظر الرجل ليكملا بعضهما البعض مما يصب في مصلحة المجتمع والدولة .

• التعرف علي المعوقات والتحديات التي تواجه تعليم المرأة وواقع انتشار تعليمها والتوصيات العامة لتمكين المرأة في مواجهة هذه التحديات.

قبل ٤ سنوات المرأة الصالحه فعلا نصف المجتمع ومسؤوله عن تربية النصف الآخر إذا هي ليست نصف المجتمع بل كل المجتمع

يا اخي شو هالحقد هذا انت لاا قيمة المراة لو ما كانت هي انت ما كنت رح تولد لو ما كانت هي انت ما كنت رح تعيش يا اخي افصح لنا المجال لنغيش نحن ايضا اما بان النساء عورات فهذا خطا ربما يجب ان تتساءل لماذا اصبحت عورة و لمن انني اعرف انكم انتم الرجال يراودكم الخوف بان نحتل مكانتكم

• إستبيان حق المرأة في العمل ومسئولية المرأة الرسالية وما نور الإمارات قيل في عمل المرأة وخروجها من البيت وتوضيح عمل المرأة في صدر الاسلام ومن المنظور الإسلامي.

قبل ٤ سنوات اكيد طبعا المرأه تشكل جزء كبير ف المجتمع وأصبحت مأثرة جدا ف المجتمع

• لتعليم الفتاة أهمية كبيرة تتجلى في تمكينها من تعلم ما كلفت به من حقوق وواجبات ومن أحكام، ومعرفة الحلال والحرام، والصحيح من الخطأ. كما أنه يؤمن لها عملاً شريفاً يمكنها من خلاله تلبية حاجاتها الضرورية‏ ويؤمن لها مورداً مالياً يحميها من العوز والطلب ويحفظ كرامتها، ويجعل الفتاة تغرس الأفكار والقيم النبيلة والغامضة ضمن أسرتها وتصبح أكثر وعياً وإدراكاً للمهام المنوطة.

وهذه وصيتي للجميع بتقوى الله، ثم بضرورة أن ندور مع الكتاب حيث دار، وأن نتّبع سنة النبي صلى الله عليه وسلم المختار.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *